كل خطاب علني لرئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) جيروم باول يعمل كالبوصلة للسوق المالية، موجهاً توقعات المستثمرين وإجراءاتهم. من 2018 إلى 2024، لم تعكس تصريحات باول فقط تطور السياسة المالية الأمريكية، بل كانت أيضاً قوة مهمة تشكل المشهد المالي العالمي.
في عام 2018، أرسل خطاب باول إشارة قوية لرفع أسعار الفائدة، مما أدى مباشرة إلى ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية، وأثار تقلبات شديدة في سوق الأسهم على المدى القصير. بالمقارنة، فإن إطار هدف التضخم المتوسط (FAIT) الذي تم تقديمه في عام 2020 قد ضخ سيولة كبيرة في السوق، مما دفع أسعار الأصول للارتفاع، كما أنه أوجد مخاطر للسياسات المالية المستقبلية.
تظهر
شاهد النسخة الأصليةفي عام 2018، أرسل خطاب باول إشارة قوية لرفع أسعار الفائدة، مما أدى مباشرة إلى ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية، وأثار تقلبات شديدة في سوق الأسهم على المدى القصير. بالمقارنة، فإن إطار هدف التضخم المتوسط (FAIT) الذي تم تقديمه في عام 2020 قد ضخ سيولة كبيرة في السوق، مما دفع أسعار الأصول للارتفاع، كما أنه أوجد مخاطر للسياسات المالية المستقبلية.
تظهر