تم تقليص جدول زيارة نائب الرئيس الأمريكي فانس إلى جزيرة غرينلاند ليقتصر على زيارة قاعدة عسكرية أمريكية، مما أثار الجدل. كانت الخطة الأصلية تشمل المشاركة في الفعاليات الثقافية، لكن تم تعديلها وحصلت على دعم من الدنمارك. في هذا السياق، اعتبر رئيس الحكومة المؤقتة في غرينلاند أن هذا يعتبر استفزازاً. وأكد وزير الخارجية الدنماركي دعمه للولايات المتحدة في زيارة قواعدها. قد يقلل هذا التغيير من مخاطر تعرض فانس وزوجته للاحتجاجات في غرينلاند. وقد شارك بالفعل مئات الأشخاص في مظاهرات ضد الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة.